منتدى لمسة حزن
شكرخاص لكل الاعضاء الذين قاموا بالتسجيل في المنتدى لمسة حزن يرحب بكم ونتطلع دائما الى مشاركاتكم وارائكم فمرحبا بكم عزيزي الزائر سارع بالتسجيل والانضمام الى اسرة المنتدى فمرحبا بك عضوا دائم في المنتدى

منتدى لمسة حزن
شكرخاص لكل الاعضاء الذين قاموا بالتسجيل في المنتدى لمسة حزن يرحب بكم ونتطلع دائما الى مشاركاتكم وارائكم فمرحبا بكم عزيزي الزائر سارع بالتسجيل والانضمام الى اسرة المنتدى فمرحبا بك عضوا دائم في المنتدى

منتدى لمسة حزن
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.




 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

ترحيب خاص بالاستاده القديره روانو فا اهلا وسهلا بكي بين اهلك واخونك  


 

 ضحاية الانترنيت

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
المشرف العام
Admin
Admin
المشرف العام


عدد المساهمات : 166
تاريخ التسجيل : 25/12/2009

ضحاية الانترنيت Empty
مُساهمةموضوع: ضحاية الانترنيت   ضحاية الانترنيت I_icon_minitimeالسبت يوليو 03, 2010 4:32 am


ضحاية الانترنيت 847084089


n]]"انسحب من سرير زوجته متسللا بعد منتصف الليل، وجلس في الصالون أمام كاميرا جهازه اللاب توب، لم يكن هناك ضوء سوى ضوء شاشة الجهاز، وبدأ كعادته بالبحث عن المواقع الإباحية وتحديدا مواقع الدردشة المسمى ب"الشات"، التي كان يحرص على الحصول من خلالها على ما تمكن من البريد الالكتروني الخاص الفتيات أو النساء لكي يصل إلى ممارسة الجنس عبر الانترنت، كان مجنونا بهذه العلاقات، وجنونه هذا جعله يبتعد بعالمه الخاص عن زوجته وأولاده، فقد أصبح لا يشعر بشيء حميم تجاه زوجته، أو أي عاطفة تجاه فلذات كبده، وما يهمه في أخر كل مساء أن يواعد بعض النساء لكي يمارس ما يحلو له من أفعال شائنة عبر كاميرا الجهاز".
"هجرته زوجته منذ مدة بعيدة، لأنها ضبطته في إحدى المرات، وهو يقوم بأفعال فاضحة عبر كاميرا جهازه الذي كان يخشى أن يقترب منه أي أحد في البيت، وأصبحت حياة الزوجة والأولاد عبارة عن صورة لا تتحرك، عائلة جميلة الشكل مهدمة العلاقات الداخلية، ابتعدت الزوجة بأولادها عن زوجها بشكل نفسي، ولكنها قررت أن تبقى معه تحت سقف واحد، لان المجتمع لا يرحم المطلقة".
"بدأت بالدردشة معه في إحدى غرف الانترنت، ووصل الأمر بعدها إلى خلع بعض الملابس، وفي أخر المطاف مارست الجنس عبر كاميرا جهازها الذي اشتراه لها زوجها لكي لا تشعر بالملل أثناء غيابه، هي أم وزوجها يغيب عنها لأيام بسبب عمله، كان متنفسها الشكوى لذلك الرجل، حتى أوصلها بحفظه للصور التي كانت ترسلها له وتصويرها وهي عارية إلى مكان اللاعودة".
كل من توفى زوجها تصبح أرملة، هذا ما اعتدنا على قوله في المجتمعات، ولكن قد يتوفى الزوج نفسيا ومعنويا في حياة الزوجة، بسبب إدمانه للانترنت، واقامة العلاقات الحميميه عبر كاميرا جهاز الكمبيوتر، وبالتالي تصبح الزوجة تلقائيا من "أرامل الانترنت".
قد يبدو أن طرح موضوع "أرامل الانترنت" غريبا، والحديث عن مثل هذه القصص في المجتمع السعودي أمرا غير مقبول، ولكن من أبدي هذا الأمر كظاهرة، هو بعض الأحاديث التي أصبحت تتردد هنا وهناك، من قبل الزوجات المتأذيات من هذا الفعل، أو الرجال المتفاخرين بتلك العلاقات التي يعتبرونها سهله، ومتنوعة، ولا يترتب عليها أي التزامات، فلا حمل ولا مهر ولا زوجه ثانية أو رابعة.
ويسعى بعض الرجال إلى إقامة مثل هذه العلاقات للهروب من الحياة اليومية بهدف التسلية والترويح عن النفس، وهذه العلاقات لا تقتصر فقط على الرجال العزاب بل أصبحت متنفسا للمتزوجين من الرجال، حيث بوابتهم للهروب من الروتين اليومي، والابتعاد عن كل المشاكل ألبيتيه، أو الرتابة التي تؤدي إلى الملل في العلاقة الزوجية.
وهناك بعض الأبحاث التي أكدت على أن الرجال الذين يمارسون العلاقات الحميمة عبر الانترنت قبل الزواج، تبقى في ذاكرتهم تلك العلاقات، ولا يستطيعون التعايش مع حياة جنسية طبيعية مع زوجاتهم، لأنهم اعتادوا على ذلك عبر كاميرا جهازهم، الأمر الذي يخلق خلل نفسي لدى الزوج لأنه يصبح لا يشعر بزوجته، ويميل لممارسة العلاقات الحميمة عبر الانترنت غالبا.
وفي حال قام احد الطرفين الرجل أو المرأة بإقامة العلاقات الحميمة عبر الانترنت، فان تلك العلاقات تنعكس بشكل سلبي على الأسرة، التي تصبح متفككة داخلية، ويدفع الأبناء فيها نتيجة نزوات احد ولديها عبر الانترنت، كما تصبح العلاقة الزوجية علاقة عدائية مقتصرة على الاتهامات والشتائم وقد تصل إلى ضرب الزوجة، أو قيام الزوج أو الزوجة بضرب أبنائهم كوسيلة للتفريغ النفسي.
وفي أخر المطاف يجب أن يكون هناك توازن في استخدام الانترنت، وعدم الانجراف بشكل شهواني وغريزي في استخدام الانترنت، لان الأسرة هي المجتمع في حياة الفرد، لذلك يجب أن نحافظ على مجتمعنا الصغير من زوابع الانترنت التي قد تضع العائلة فوق بركان قد يتفجر في أي لحظة، ويحيل تلك الأسرة إلى رماد ومجرد ذكرى، يكون سيدها موقع دردشة إباحي أو علاقات حميمة شيطانية



والله من وراء القصد

تحياتي

ضحاية الانترنيت 684839946
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://qatenaden.ahlamontada.com
عاشق الليل
نائب المشرف الغام
نائب المشرف الغام
عاشق الليل


عدد المساهمات : 109
تاريخ التسجيل : 25/12/2009

ضحاية الانترنيت Empty
مُساهمةموضوع: رد: ضحاية الانترنيت   ضحاية الانترنيت I_icon_minitimeالسبت يوليو 03, 2010 10:43 am

( ضحايا الإنترنت ) .... يكشف الكثير مما يجري في دهاليز الشبكة العنكبوتية !! (1)



كتاب - ضحايا الإنترنت - للمؤلف أحمد سالم بادويلان
سلسلة من القصص الواقعية المؤثرة نعرضها على عدة حلقات ان شاء الله
كل حلقة تتضمن مجموعة من القصص الواقعية المؤثرة:

ضحايا الإنترنت

ضحاية الانترنيت Antr1

المقدمة

يقولون: لقد أصبح العالم قرية صغيرة.. فهل تعلمون السّر في هذا؟ إن هذا القول صحيح تماماً رغم أن الأرض هي الأرض.. فما الذي قرّب أبعادها ولم أطرافها؟ إنها وسائل الاتصال الحديثة بشتى أنواعها.. وبتطورها المتسارع المذهل.

سبحان الذي علم الإنسان ما لم يعلم (وفوق كلّ ذي علم عليم)، (وما أوتيتم من العلم إلا قليلاً) .

ولكن .. وآه مما بعد لكن..

أين موقعنا وما موقفنا – نحن المسلمين – من هذه الوسائل التقنية الحديثة تصنيعاً وتوطيناً وتسخيراً واستخداماً، وتعليماً وانتشاراً؟!

إنها موجودة في كل بناية، وإن المتعاملين معها والمستخدمين لها يتزايدون بمعدلات عالية ولكن.. فيم يستخدمها أغلبهم؟ وأي مجالاتها أكثر رواجاً؟
وما عوائد هذا الاستخدام على أمتنا ومجتمعاتنا؟

هذا الكتاب يكشف الكثير مما يجري في دهاليز الشبكة العنكبوتية ((الإنترنت)) مما يعد نذيراً لنا يكشف عن حجم الهوة التي يكاد يتردى فيها الكثير منا. فهل من معتبر؟!

ضحاية الانترنيت W6w20050421155237094bc4aa
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابوراوي
مشرف
ابوراوي


عدد المساهمات : 143
تاريخ التسجيل : 22/06/2010

ضحاية الانترنيت Empty
مُساهمةموضوع: رد: ضحاية الانترنيت   ضحاية الانترنيت I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 06, 2010 9:15 am

الف شكر لك على موضوعك
الله يعطيك العافيه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ضحاية الانترنيت
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى لمسة حزن :: منتدى المراه خاص بالنساء :: منتدى الحياة الزوجية-
انتقل الى: